من سنن الله تعالى التي لا تتبدل أن الجيوش المسلمة لو أخذت بأسباب القوة وصدقت النية والعزم لفر من أمامها أعتى الجيوش , شريطة أن يصدق الجيش المسلم وينصر راية الحق ويصطف ويأخذ بأسباب القوة , ساعتها لن تفرق الأعداد المقابلة وساعتها سينزل النصر, فإن تخلفت شروط النصر تأخر النصر حتى يعود المسلمون إلى ربهم سبحانه ويجددوا نيتهم ويشحذوا عزيمتهم.
هذه بشارة من الله لعباده المؤمنين، بنصرهم على أعدائهم الكافرين، وأنهم لو قابلوهم وقاتلوهم { لَوَلَّوُا الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يَجِدُونَ وَلِيًّا } يتولى أمرهم، { وَلَا نَصِيرًا } ينصرهم ويعينهم على قتالكم، بل هم مخذولون مغلوبون وهذه سنة الله في الأمم السابقة، أن جند الله هم الغالبون، { وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا }
من سنن الله تعالى التي لا تتبدل أن الجيوش المسلمة لو أخذت بأسباب القوة وصدقت النية والعزم لفر من أمامها أعتى الجيوش , شريطة أن يصدق الجيش المسلم وينصر راية الحق ويصطف ويأخذ بأسباب القوة , ساعتها لن تفرق الأعداد المقابلة وساعتها سينزل النصر, فإن تخلفت شروط النصر تأخر النصر حتى يعود المسلمون إلى ربهم سبحانه ويجددوا نيتهم ويشحذوا عزيمتهم.
هذه بشارة من الله لعباده المؤمنين، بنصرهم على أعدائهم الكافرين، وأنهم لو قابلوهم وقاتلوهم { لَوَلَّوُا الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يَجِدُونَ وَلِيًّا } يتولى أمرهم، { وَلَا نَصِيرًا } ينصرهم ويعينهم على قتالكم، بل هم مخذولون مغلوبون وهذه سنة الله في الأمم السابقة، أن جند الله هم الغالبون، { وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا }
من سنن الله تعالى التي لا تتبدل أن الجيوش المسلمة لو أخذت بأسباب القوة وصدقت النية والعزم لفر من أمامها أعتى الجيوش , شريطة أن يصدق الجيش المسلم وينصر راية الحق ويصطف ويأخذ بأسباب القوة , ساعتها لن تفرق الأعداد المقابلة وساعتها سينزل النصر, فإن تخلفت شروط النصر تأخر النصر حتى يعود المسلمون إلى ربهم سبحانه ويجددوا نيتهم ويشحذوا عزيمتهم.
هذه بشارة من الله لعباده المؤمنين، بنصرهم على أعدائهم الكافرين، وأنهم لو قابلوهم وقاتلوهم { لَوَلَّوُا الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يَجِدُونَ وَلِيًّا } يتولى أمرهم، { وَلَا نَصِيرًا } ينصرهم ويعينهم على قتالكم، بل هم مخذولون مغلوبون وهذه سنة الله في الأمم السابقة، أن جند الله هم الغالبون، { وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا }
التعليقات
وَلَوْ قَاتَلَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوَلَّوُا الْأَدْبَارَ - أبو الهيثم محمد درويش
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات