السوسنة - أثبت باحثون أستراليون أن الأشخاص الذين يعانون من البدانة يتعرضون لتغيرات في بنية عضلة القلب، ما يؤثر على أدائها لوظيفتها، حتى وإن لم يصابوا بأي من أمراض القلب. وقد تؤدي تلك التغييرات إلى الإصابة بهبوط لاحق في القلب.
فقد قام باحثون من كلية طب جامعة كوينزلاند الأسترالية، بقياس سرعة وقوة انقباض عضلة القلب بواسطة نسخة مستحدثة من تقنية الموجات فوق الصوتية في 142 شخصا ولم يكن أي من المشاركين مصابا بأي من أمراض القلب أو ضغط الدم أو السكري. كما لم يكن أي منهم يعاني من الأعراض الدالة على وجود احتقان (congestion) في عضلة القلب. وكان متوسط أعمار المشاركين 44 عاماً.
تم تقسيم المشاركين حسب أوزانهم إلى 4 مجموعات: وبمقارنة عضلة القلب في الأشخاص ذوي الوزن المناسب مع نظرائهم المفرطين في البدانة تبيّن أن البطين الأيسر لعضلة القلب في المفرطين في البدانة كان انقباضه أضعف بصورة واضحة. وكانت قدرته أضعف على الاسترخاء الكامل بين انقباضين. وهذا الاسترخاء الكامل هو الذي يتيح للبطين الامتلاء بالدم لأقصى درجة ممكنة قبل أن يضخه لبقية أعضاء الجسم.
تعاليم الإسلام والبدانة
السوسنة - أثبت باحثون أستراليون أن الأشخاص الذين يعانون من البدانة يتعرضون لتغيرات في بنية عضلة القلب، ما يؤثر على أدائها لوظيفتها، حتى وإن لم يصابوا بأي من أمراض القلب. وقد تؤدي تلك التغييرات إلى الإصابة بهبوط لاحق في القلب.
فقد قام باحثون من كلية طب جامعة كوينزلاند الأسترالية، بقياس سرعة وقوة انقباض عضلة القلب بواسطة نسخة مستحدثة من تقنية الموجات فوق الصوتية في 142 شخصا ولم يكن أي من المشاركين مصابا بأي من أمراض القلب أو ضغط الدم أو السكري. كما لم يكن أي منهم يعاني من الأعراض الدالة على وجود احتقان (congestion) في عضلة القلب. وكان متوسط أعمار المشاركين 44 عاماً.
تم تقسيم المشاركين حسب أوزانهم إلى 4 مجموعات: وبمقارنة عضلة القلب في الأشخاص ذوي الوزن المناسب مع نظرائهم المفرطين في البدانة تبيّن أن البطين الأيسر لعضلة القلب في المفرطين في البدانة كان انقباضه أضعف بصورة واضحة. وكانت قدرته أضعف على الاسترخاء الكامل بين انقباضين. وهذا الاسترخاء الكامل هو الذي يتيح للبطين الامتلاء بالدم لأقصى درجة ممكنة قبل أن يضخه لبقية أعضاء الجسم.
تعاليم الإسلام والبدانة
السوسنة - أثبت باحثون أستراليون أن الأشخاص الذين يعانون من البدانة يتعرضون لتغيرات في بنية عضلة القلب، ما يؤثر على أدائها لوظيفتها، حتى وإن لم يصابوا بأي من أمراض القلب. وقد تؤدي تلك التغييرات إلى الإصابة بهبوط لاحق في القلب.
فقد قام باحثون من كلية طب جامعة كوينزلاند الأسترالية، بقياس سرعة وقوة انقباض عضلة القلب بواسطة نسخة مستحدثة من تقنية الموجات فوق الصوتية في 142 شخصا ولم يكن أي من المشاركين مصابا بأي من أمراض القلب أو ضغط الدم أو السكري. كما لم يكن أي منهم يعاني من الأعراض الدالة على وجود احتقان (congestion) في عضلة القلب. وكان متوسط أعمار المشاركين 44 عاماً.
تم تقسيم المشاركين حسب أوزانهم إلى 4 مجموعات: وبمقارنة عضلة القلب في الأشخاص ذوي الوزن المناسب مع نظرائهم المفرطين في البدانة تبيّن أن البطين الأيسر لعضلة القلب في المفرطين في البدانة كان انقباضه أضعف بصورة واضحة. وكانت قدرته أضعف على الاسترخاء الكامل بين انقباضين. وهذا الاسترخاء الكامل هو الذي يتيح للبطين الامتلاء بالدم لأقصى درجة ممكنة قبل أن يضخه لبقية أعضاء الجسم.
تعاليم الإسلام والبدانة
التعليقات