السوسنة - أكد رئيس التحالف الوطني لمسلمي فرنسا، أن التمويل المشبوه الذي يخصص للجماعات الإسلاموية، هو السبب في سوء صورة المسلمين في الغرب عامة وفرنسا خاصة، وتسبب لهم الازمات والمآسي.
وبيّن رئيس التحالف كريم افريق، أن حجم تمويل الجماعات الإسلاموية في أوروبا، أكبر بكثير مما هو معروف فعلياً، وأن المسلمين هم ضحايا هذا التمويل المشبوه قبل غيرهم، الذي يعطي عنهم صورة سلبية بسبب بعض الدول الممولة للجماعات المُتطرفة.
وعن جذور الحركات الإسلامية في فرنسا، أوضح أن مُجتمع الإسلام حديث عهد نسبياً في المُدن الفرنسية، وبدأت ملامحه في التبلور منذ سبعينيات القرن الماضي، وفي الوقت الذي تُشير فيه الإحصائيات الحالية إلى حوالي 6 ملايين مُسلم في فرنسا، إلا أن العدد الفعلي في رأيه أكبر من ذلك.
السوسنة - أكد رئيس التحالف الوطني لمسلمي فرنسا، أن التمويل المشبوه الذي يخصص للجماعات الإسلاموية، هو السبب في سوء صورة المسلمين في الغرب عامة وفرنسا خاصة، وتسبب لهم الازمات والمآسي.
وبيّن رئيس التحالف كريم افريق، أن حجم تمويل الجماعات الإسلاموية في أوروبا، أكبر بكثير مما هو معروف فعلياً، وأن المسلمين هم ضحايا هذا التمويل المشبوه قبل غيرهم، الذي يعطي عنهم صورة سلبية بسبب بعض الدول الممولة للجماعات المُتطرفة.
وعن جذور الحركات الإسلامية في فرنسا، أوضح أن مُجتمع الإسلام حديث عهد نسبياً في المُدن الفرنسية، وبدأت ملامحه في التبلور منذ سبعينيات القرن الماضي، وفي الوقت الذي تُشير فيه الإحصائيات الحالية إلى حوالي 6 ملايين مُسلم في فرنسا، إلا أن العدد الفعلي في رأيه أكبر من ذلك.
السوسنة - أكد رئيس التحالف الوطني لمسلمي فرنسا، أن التمويل المشبوه الذي يخصص للجماعات الإسلاموية، هو السبب في سوء صورة المسلمين في الغرب عامة وفرنسا خاصة، وتسبب لهم الازمات والمآسي.
وبيّن رئيس التحالف كريم افريق، أن حجم تمويل الجماعات الإسلاموية في أوروبا، أكبر بكثير مما هو معروف فعلياً، وأن المسلمين هم ضحايا هذا التمويل المشبوه قبل غيرهم، الذي يعطي عنهم صورة سلبية بسبب بعض الدول الممولة للجماعات المُتطرفة.
وعن جذور الحركات الإسلامية في فرنسا، أوضح أن مُجتمع الإسلام حديث عهد نسبياً في المُدن الفرنسية، وبدأت ملامحه في التبلور منذ سبعينيات القرن الماضي، وفي الوقت الذي تُشير فيه الإحصائيات الحالية إلى حوالي 6 ملايين مُسلم في فرنسا، إلا أن العدد الفعلي في رأيه أكبر من ذلك.
التعليقات