السوسنة - تناولت نيويورك تايمز جرائم الكراهية في الولايات المتحدة لعام 2016، وقالت إن البلاد شهدت العديد منها، وأغلبها ضد المسلمين، وأشارت إلى أنها سبق أن قفزت بمعدل كبير العام الماضي.
وتساءلت الصحيفة -من خلال مقال للكاتبة آنا نورث- عن عدد جرائم الكراهية التي شهدتها الولايات المتحدة منذ الانتخابات الرئاسية، وأضافت أنه لا أحد يعرف الجواب على وجه الدقة في ظل عدم توفر البيانات الشاملة.
وأشارت الكاتبة إلى أن مكتب التحقيقات الفدرالي (أف بي آي) يصدر تقريرا إحصائيا سنويا في هذا السياق، ولكن ليست كل جرائم الكراهية مسجلة لديه، وأن بعض حوادث التحرش العنصري أو الترهيب لا تناسب تعريف المكتب لهذا النوع من الجرائم.
وأضافت أن 'مركز قانون الفقر الجنوبي' -وهو مؤسسة تراقب جماعات الكراهية بالولايات المتحدة ومقره بولاية ألاباما- وجماعات أخرى تقوم بدراسة المشكلة، وذلك بهدف توفير بيانات أكثر شمولا في هذا المجال.
السوسنة - تناولت نيويورك تايمز جرائم الكراهية في الولايات المتحدة لعام 2016، وقالت إن البلاد شهدت العديد منها، وأغلبها ضد المسلمين، وأشارت إلى أنها سبق أن قفزت بمعدل كبير العام الماضي.
وتساءلت الصحيفة -من خلال مقال للكاتبة آنا نورث- عن عدد جرائم الكراهية التي شهدتها الولايات المتحدة منذ الانتخابات الرئاسية، وأضافت أنه لا أحد يعرف الجواب على وجه الدقة في ظل عدم توفر البيانات الشاملة.
وأشارت الكاتبة إلى أن مكتب التحقيقات الفدرالي (أف بي آي) يصدر تقريرا إحصائيا سنويا في هذا السياق، ولكن ليست كل جرائم الكراهية مسجلة لديه، وأن بعض حوادث التحرش العنصري أو الترهيب لا تناسب تعريف المكتب لهذا النوع من الجرائم.
وأضافت أن 'مركز قانون الفقر الجنوبي' -وهو مؤسسة تراقب جماعات الكراهية بالولايات المتحدة ومقره بولاية ألاباما- وجماعات أخرى تقوم بدراسة المشكلة، وذلك بهدف توفير بيانات أكثر شمولا في هذا المجال.
السوسنة - تناولت نيويورك تايمز جرائم الكراهية في الولايات المتحدة لعام 2016، وقالت إن البلاد شهدت العديد منها، وأغلبها ضد المسلمين، وأشارت إلى أنها سبق أن قفزت بمعدل كبير العام الماضي.
وتساءلت الصحيفة -من خلال مقال للكاتبة آنا نورث- عن عدد جرائم الكراهية التي شهدتها الولايات المتحدة منذ الانتخابات الرئاسية، وأضافت أنه لا أحد يعرف الجواب على وجه الدقة في ظل عدم توفر البيانات الشاملة.
وأشارت الكاتبة إلى أن مكتب التحقيقات الفدرالي (أف بي آي) يصدر تقريرا إحصائيا سنويا في هذا السياق، ولكن ليست كل جرائم الكراهية مسجلة لديه، وأن بعض حوادث التحرش العنصري أو الترهيب لا تناسب تعريف المكتب لهذا النوع من الجرائم.
وأضافت أن 'مركز قانون الفقر الجنوبي' -وهو مؤسسة تراقب جماعات الكراهية بالولايات المتحدة ومقره بولاية ألاباما- وجماعات أخرى تقوم بدراسة المشكلة، وذلك بهدف توفير بيانات أكثر شمولا في هذا المجال.
التعليقات