السوسنة - يعتبر النظام الغذائي أفضل علاج لمرضى السكّري من النوع 2، لهذا شدّد الطبيب الفرنسي، إريك مينا، على تناول الأصناف الغذائية التي من الجيّد إدخالها تحديداً إلى وجبة الغداء، منها:
البروتينات الحيوانية: لأنّ توفير الأحماض الأمينية عالية الجودة أمر ضروري للصحّة، مثل صدر الدجاج أو السمك، لذا يُنصح بتناول ما لا يقلّ عن 150 غ من البروتينات الحيوانية منخفضة الدهون، وطهيها بعيداً عن المواد الدسمة والدهنية، وتفضيل الشَوي أو الطبخ على البخار.
الخضار: يجب أن يكون الغداء مصحوباً بالخضار، كالجزر والكوسا والفول الأخضر، التي تمنح جرعة عالية من الألياف الضرورية لتنظيم السكّر في الدم واعطاء الشعور الشبع لوقت أطول.
الكربوهيدرات المعقّدة: كالأرزّ الأسمر والشوفان والحبوب الكاملة.
الفاكهة: اختيار الفاكهة بدلاً من قطعة كيك يمكنك من الحصول على مذاقٍ حلو بعد الوجبة الرئيسة، ويمكن لمرضى السكّري اختيارها إمّا نيئة أو مطبوخة وفق قدرة الجهاز الهضمي على التحمّل.
الحمية المتوسطية: يوصي الخبراء بتفضيل حمية البحر الأبيض المتوسط، لأن هذا النظام الغذائي الغنيّ بزيت الزيتون البكر والزيوت النباتية والمكسّرات يقلّل من احتمال الإصابة بالسكّري والمخاطر المرتبطة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
الحدّ من تناول الأطعمة السكّرية، أو المملّحة، أو الدهنية، وتفادي الجبنة على الغداء، لأنّ هذه الوجبة تكون غالباً غنيّة بالمنتجات الحيوانية.
السوسنة - يعتبر النظام الغذائي أفضل علاج لمرضى السكّري من النوع 2، لهذا شدّد الطبيب الفرنسي، إريك مينا، على تناول الأصناف الغذائية التي من الجيّد إدخالها تحديداً إلى وجبة الغداء، منها:
البروتينات الحيوانية: لأنّ توفير الأحماض الأمينية عالية الجودة أمر ضروري للصحّة، مثل صدر الدجاج أو السمك، لذا يُنصح بتناول ما لا يقلّ عن 150 غ من البروتينات الحيوانية منخفضة الدهون، وطهيها بعيداً عن المواد الدسمة والدهنية، وتفضيل الشَوي أو الطبخ على البخار.
الخضار: يجب أن يكون الغداء مصحوباً بالخضار، كالجزر والكوسا والفول الأخضر، التي تمنح جرعة عالية من الألياف الضرورية لتنظيم السكّر في الدم واعطاء الشعور الشبع لوقت أطول.
الكربوهيدرات المعقّدة: كالأرزّ الأسمر والشوفان والحبوب الكاملة.
الفاكهة: اختيار الفاكهة بدلاً من قطعة كيك يمكنك من الحصول على مذاقٍ حلو بعد الوجبة الرئيسة، ويمكن لمرضى السكّري اختيارها إمّا نيئة أو مطبوخة وفق قدرة الجهاز الهضمي على التحمّل.
الحمية المتوسطية: يوصي الخبراء بتفضيل حمية البحر الأبيض المتوسط، لأن هذا النظام الغذائي الغنيّ بزيت الزيتون البكر والزيوت النباتية والمكسّرات يقلّل من احتمال الإصابة بالسكّري والمخاطر المرتبطة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
الحدّ من تناول الأطعمة السكّرية، أو المملّحة، أو الدهنية، وتفادي الجبنة على الغداء، لأنّ هذه الوجبة تكون غالباً غنيّة بالمنتجات الحيوانية.
السوسنة - يعتبر النظام الغذائي أفضل علاج لمرضى السكّري من النوع 2، لهذا شدّد الطبيب الفرنسي، إريك مينا، على تناول الأصناف الغذائية التي من الجيّد إدخالها تحديداً إلى وجبة الغداء، منها:
البروتينات الحيوانية: لأنّ توفير الأحماض الأمينية عالية الجودة أمر ضروري للصحّة، مثل صدر الدجاج أو السمك، لذا يُنصح بتناول ما لا يقلّ عن 150 غ من البروتينات الحيوانية منخفضة الدهون، وطهيها بعيداً عن المواد الدسمة والدهنية، وتفضيل الشَوي أو الطبخ على البخار.
الخضار: يجب أن يكون الغداء مصحوباً بالخضار، كالجزر والكوسا والفول الأخضر، التي تمنح جرعة عالية من الألياف الضرورية لتنظيم السكّر في الدم واعطاء الشعور الشبع لوقت أطول.
الكربوهيدرات المعقّدة: كالأرزّ الأسمر والشوفان والحبوب الكاملة.
الفاكهة: اختيار الفاكهة بدلاً من قطعة كيك يمكنك من الحصول على مذاقٍ حلو بعد الوجبة الرئيسة، ويمكن لمرضى السكّري اختيارها إمّا نيئة أو مطبوخة وفق قدرة الجهاز الهضمي على التحمّل.
الحمية المتوسطية: يوصي الخبراء بتفضيل حمية البحر الأبيض المتوسط، لأن هذا النظام الغذائي الغنيّ بزيت الزيتون البكر والزيوت النباتية والمكسّرات يقلّل من احتمال الإصابة بالسكّري والمخاطر المرتبطة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
الحدّ من تناول الأطعمة السكّرية، أو المملّحة، أو الدهنية، وتفادي الجبنة على الغداء، لأنّ هذه الوجبة تكون غالباً غنيّة بالمنتجات الحيوانية.
التعليقات