السوسنة - صلاة الضحى من النوافل التي يتقرب بها العبد من المولى عز وجل، وبحسب جمهور أهل العلم فإن صلاة الضحى سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم، فالعبد الذي يداوم على صلاة الضحى، تزيد البركة والخير في حياته، والذي يؤكد على فضل وثواب صلاة الضحى وهو 'مَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا وَإِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ وَلَئِنِ اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِي عَنْ نَفْسِ الْمُؤْمِنِ يَكْرَهُ الْمَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ'.
موقف المسلم في أيام الابتلاء ودور العقيدة الإسلامية في ثبات المؤمن
السوسنة - صلاة الضحى من النوافل التي يتقرب بها العبد من المولى عز وجل، وبحسب جمهور أهل العلم فإن صلاة الضحى سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم، فالعبد الذي يداوم على صلاة الضحى، تزيد البركة والخير في حياته، والذي يؤكد على فضل وثواب صلاة الضحى وهو 'مَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا وَإِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ وَلَئِنِ اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِي عَنْ نَفْسِ الْمُؤْمِنِ يَكْرَهُ الْمَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ'.
موقف المسلم في أيام الابتلاء ودور العقيدة الإسلامية في ثبات المؤمن
السوسنة - صلاة الضحى من النوافل التي يتقرب بها العبد من المولى عز وجل، وبحسب جمهور أهل العلم فإن صلاة الضحى سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم، فالعبد الذي يداوم على صلاة الضحى، تزيد البركة والخير في حياته، والذي يؤكد على فضل وثواب صلاة الضحى وهو 'مَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا وَإِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ وَلَئِنِ اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِي عَنْ نَفْسِ الْمُؤْمِنِ يَكْرَهُ الْمَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ'.
موقف المسلم في أيام الابتلاء ودور العقيدة الإسلامية في ثبات المؤمن
التعليقات